أُحادثُها همساً كي لا
نُسمَعُ أقُل لها متي ترضخى
فترد ثائرةً بل خُلقتُ
هادفةً لكي في لا تتحكمى
فأُبادرها بصرخة لكن أنتِ من
سأمتطى
فأنتِ سٌلَّمى بل أنتِ جسرى
الوحيد لجنة الخلدِ
فإن لم تترفعى وبالروحانيات
تتشبثى
فكلانا في النار سنُحرَقُ
وأنتِ أول من يندمُ
فلكلامى اسمعي واتبعي ما
أُمرنا به به ولا تتكبرى
فلن أصبح لنفسي وهوايا تابعِ
ولكن لله وحده عابدِ